تحياتي صديقي لعزيز وشكرا على هذا” الحفر الاركيولوجي” في ذاكرة المسرح والوقوف عند مسرح الهواة باعتباره الوجه المشرق والحقيقي للفعل المسرحي نستحضره كنوستالجا لزمن جميل كلمة وإبداعا ووعيا.. لكنه انحسر لانه اريد له ذلك..
تحية تقدير واحترام ل”لعزيز” ولكل الطاقم…
تحياتي صديقي لعزيز وشكرا على هذا” الحفر الاركيولوجي” في ذاكرة المسرح والوقوف عند مسرح الهواة باعتباره الوجه المشرق والحقيقي للفعل المسرحي نستحضره كنوستالجا لزمن جميل كلمة وإبداعا ووعيا.. لكنه انحسر لانه اريد له ذلك..
تحية تقدير واحترام ل”لعزيز” ولكل الطاقم…